هل تساءلت يوماً عن العلاقه الدائمه التى تربط بين المرأه والمجوهرات ؟
منذ القرن الخامس عشر والمجوهرات ترمز الى الانوثه ، وترتبط ارتباطًا مباشرًا بإحترام الذات حيث ان المجوهرات لديها القدره على بناء الثقه الانثويه وانعدام الشعور بعدم الامان لدى المرأة ، وهذا ما تنوى "الجوهره" إحياؤه وتقديمه لعملاءها
تهدف "الجوهره" الشباب بتقديم تصاميم عصريه تعتمد على إبراز التفاصيل سواء من خلال المجوهرات الذهبيه ذات عيار (١٨-٢١) قيراط او من خلال
المجوهرات الماسيه ، لتصبح من العلامات الرائده فى مجال المجوهرات .
تتخذ "الجوهره" من دبى مقراً لها
لم يترك الاخوه "عبدالله" مؤسسين العلامه التجاريه "الجوهرة" خطوه فى هذا المجال منذ عام ١٩٠٧ حيث انه يمتد شغف تصميم وصياغة المجوهرات المتميزه لاكثر من اربعة اجيال مضت لهذه العائله
وفى عام ٢٠١٨ اصبحت مصر جزءاً من قصة "الجوهرة" ، وذلك عندما قرر د. محمد عمر (صائغ ومقيم بالقاهره) إحضار العلامه التجاريه الإماراتيه
التاريخيه الى ارض الفراعنه
وهذه ليست الشراكه الاولى التى تجمع بين الإخوه "عبد الله " ود. محمد عمر ، حيث ان التعاون فيما بينهم منذ عام ١٩٩٧م لتقديم افضل الخدمات للمستهلك المصرى بمجال المجوهرات
والى جانب جودة التصنيع والايدى العامله المدربه والمتخصصه ، ولثقتنا بتقديم المنتج الافضل ، تقدم "الجوهره" صيانه مدى الحياة لجميع منتجاتها ، سواء كانت من احدى ماركات "الجوهره" الحصريه ، او قطعه مصنوعه خصيصاً بناءً على رغبة العميل ، حيث ان "الجوهره" تضمن الجوده بغض النظر عن اختيارات العملاء او النطاق السعرى
ولمواكبة الصناعه العالميه المتغيره بإستمرار والحفاظ على التدفق الابداعى الذى نحرص على توفيره لعملاءنا ، تم تصميم مجموعات "الجوهره" الحصريه وتطويرها بواسطة فرق من الخبراء ب ايطاليا ، تركيا ، لبنان ، البحرين ، الهند ، الصين ، هونج كونج ، تايلاند
تدرك "الجوهره" ان المجوهرات تمثل الممتلكات الثمينه لدى النساء فى جميع انحاء العالم ، لذلك يتم العمل عن كثب والتعاون فى جميع الاتجاهات الاقليميه لتوفير رغبات المستهلكين ولضمان بناء قاعده جماهيريه مرصعه بالابتسامة